التعريف بقطاع الدراسات العليا

• يشرف على القطاع وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية.
• يتكون القطاع من خمسة أقسام إدارية كالتالى: -
  • الدراسات العليا.
  • البحـوث.
  • العلاقات الثقافية.
  • المجلـــة.
  • المكتبــة.

أهداف قطاع الدراسات العليا

يهدف قطاع الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية بالكلية إلى تحقيق ما يلى:

• إعداد الكوادر العلمية القادرة على إجراء البحوث العلمية فى مجالات الكلية  المختلفة.
• إعداد الكوادر البحثية للحصول على درجات الدبلوم والماجستير والدكتوراه.
• صقل مهارات طلبة الدراسات العليا لمواكبة متطلبا العصر بدراسة اللغات الأجنبية وزيادة مهارات التعامل مع الحاسب الآلى.
• تسهيل إجراء البحوث العلمية بالتعاون مع جهات محلية أو أجنبية.
• ربط أعضاء هيئة التدريس بالدول والمؤسسات الخارجية بإرسالهم للخارج للاحتكاك بالمدارس العلمية المختلفة.
• موافاة السادة أعضاء هيئة التدريس بالمؤتمرات والندوات العلمية المختلفة للمشاركة فيها بالأبحاث أو الحضور أو إعداد الأوراق العلمية.
• عقد برامج وبروتوكولات التعاون مع الدول والجهات الأجنبية من أجل تبادل أعضاء هيئة التدريس وإجراء البحوث المشتركة وتبادل الطلاب والزيارات.

أنشطة ومهام قطاع الدراسات العليا 

• تطـوير البرامـج القائمـة، بتحويـل جميع برامج الدراسات العليا إلى نظام الساعات المعتمدة.
• إنشاء برامج نوعية جديدة .
• تعديل اللائحة بصورة كاملة  تمهيدًا للموافقة عليها.
• إيجاد قنوات علمية مشتركة بين كلية الاداب بجامعة المنصورة وجامعات أجنبية.
• سفر عدد من الطلاب والأساتذة فى دورات تدريبية إلى الخارج.
• تفعيـل الـدور الإلكترونى وشبكة الإنترنت بالجامعة فى إنجاز مهام القطاع والتواصل بينه وبين طلاب الدراسات العليا وهيئة التدريس والأقسام العلمية بالكلية وإدارة الجامعة.
• تطوير نظام الملفات الورقية والتخزين بالقسم لتوفير المرونة والسرعة فى إنجاز مهام وأعمال القسم.
• التطوير المستمر لنظام الأداء ومهارات العاملين بالقسم لرفع مستوى الكفاءة فى الأداء والتعامل مع المترددين على القسم من طلاب وأعضاء هيئة تدريس وغيرهم.
• إمداد المكتبة بالحديث من الكتب والدوريات العربية والأجنبية فى المجالات العلمية والثقافية الخاصة بالكلية وغيرها.
• التطوير الدائم لمقتنيات المكتبة ونظام التعامل بها لتيسير الحصول على المعلومات والمراجع البحثية اللازمة لقطاع الباحثين.